أقدم مسن واحفاده على إشعال النيران في موظف بالمعاش بقرية الشعراء
بدمياط، وذلك بعد رفض نجل المجني عليه العمل معهم، بعد اقتحام منزله، وتحرر
محضر بالواقعة رقم 6/136 أحوال لسنة 2015، وتولت النيابة التحقيق.
كان الرائد حسين القندقلي، رئيس مباحث مركز #دمياط ، تلقى بلاغًا بالواقعة، وأكد في تصريحات لـ ، أن وجود خلافات عائلية بين الجاني والمجني عليه، وتم ضبط المتهم الرئيسي، الجد وجارٍ ضبط باقي المتهمين.
وأصدر المستشار إيهاب الحسيني المحامي العام لنيابات دمياط، أمر ضبط وإحضار للمتهمين وائل .ع.ا، و وليد.ع .ا" والمتهمين بالشروع في قتل عجوز حرقًا.
وأفاد الدكتور إسماعيل الحفناوي، نائب مدير المستشفى التخصصي، أن نسبة الحروق بلغت 30% من الدرجة الأولى طالت الوجه ومنطقة الصدر والكتفين.
وقال محمد عوض حسن، (71 عامًا - موظف بالمعاش)، إن جاره "ع.ه" وأحفاده هم من اقتحموا المنزل، فسكب وائل .ع.ا (الحفيد) البنزين على جسدي، وعلى كل من يحاول الاقتراب مني ثم ألقى ثقاب الكبريت علي حتى اشتعلت النيران في جسدي، وحاولت زوجتي وابنائي إنقاذي بالبطاطين، مطالبًا بالقبض على الجناة، وحمايتهم.
وقالت نجلته رشا، إنهم اعتدوا على والدي بعد رفض شقيقي" أحمد"، العمل معهم لعدم التزامهم بدفع أجره فما كان منهم إلا أن انتقموا منا جميعًا، وأنهم اعتدوا عليه بتقييده قبل واقعة حرق والدها وحتى بعد تنفيذ تهديدهم لم يكتفوا بذلك وحاولوا قتله، حيث استدرجوه على إحدى مقاهي الشعراء ورفعوا السلاح الأبيض وتصدى لهم الأهالي.
وتابعت رشا، بعد الاعتداء على والدي على يد هؤلاء البلطجية اضطررنا لترك منزلنا بالشعراء وأقمنا بدمياط لدى أقاربنا خاصة، وأن مرتكبي الجريمة طلقاء لم يقبض الأمن سوى على جدهم فحسب ولازالوا يهددونا ليل نهار.
"الوطن"
كان الرائد حسين القندقلي، رئيس مباحث مركز #دمياط ، تلقى بلاغًا بالواقعة، وأكد في تصريحات لـ ، أن وجود خلافات عائلية بين الجاني والمجني عليه، وتم ضبط المتهم الرئيسي، الجد وجارٍ ضبط باقي المتهمين.
وأصدر المستشار إيهاب الحسيني المحامي العام لنيابات دمياط، أمر ضبط وإحضار للمتهمين وائل .ع.ا، و وليد.ع .ا" والمتهمين بالشروع في قتل عجوز حرقًا.
وأفاد الدكتور إسماعيل الحفناوي، نائب مدير المستشفى التخصصي، أن نسبة الحروق بلغت 30% من الدرجة الأولى طالت الوجه ومنطقة الصدر والكتفين.
وقال محمد عوض حسن، (71 عامًا - موظف بالمعاش)، إن جاره "ع.ه" وأحفاده هم من اقتحموا المنزل، فسكب وائل .ع.ا (الحفيد) البنزين على جسدي، وعلى كل من يحاول الاقتراب مني ثم ألقى ثقاب الكبريت علي حتى اشتعلت النيران في جسدي، وحاولت زوجتي وابنائي إنقاذي بالبطاطين، مطالبًا بالقبض على الجناة، وحمايتهم.
وقالت نجلته رشا، إنهم اعتدوا على والدي بعد رفض شقيقي" أحمد"، العمل معهم لعدم التزامهم بدفع أجره فما كان منهم إلا أن انتقموا منا جميعًا، وأنهم اعتدوا عليه بتقييده قبل واقعة حرق والدها وحتى بعد تنفيذ تهديدهم لم يكتفوا بذلك وحاولوا قتله، حيث استدرجوه على إحدى مقاهي الشعراء ورفعوا السلاح الأبيض وتصدى لهم الأهالي.
وتابعت رشا، بعد الاعتداء على والدي على يد هؤلاء البلطجية اضطررنا لترك منزلنا بالشعراء وأقمنا بدمياط لدى أقاربنا خاصة، وأن مرتكبي الجريمة طلقاء لم يقبض الأمن سوى على جدهم فحسب ولازالوا يهددونا ليل نهار.
"الوطن"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...