أضرب صباح امس الاثنين 50 شخصا من أصحاب مراكب الصيد، عن العمل وقرروا
الاعتصام داخل بوغاز #عزبة_البرج بدمياط، اعتراضا على منح جمعية الصيادين
بعزبة البرج تصاريح عمل لمراكب الصيد القادمة من كفر الشيخ وبحيرة المنزلة
وخاصة فى هذه الفترة التى تواكب موسم صيد السردين.
وأكد على المرشدى شيخ الصيادين بعزبة البرج أن سواحل محافظة #دمياط تعانى ندرة الأسماك، وأن تكالب مراكب الصيد على سواحل عزبة البرج و#رأس_البر يؤثر على عمل أبناء المحافظة بسبب ندرة الأسماك بهذه السواحل، بالإضافة إلى زيادة أسعار تموين السيارات خاصة السولار.
وأضاف محمد عبيد رئيس رابطة الدفاع عن الصيادين أن السبب فى هذه الأزمة هى كثرة الأعباء على كاهل صاحب المركب بعد زيادة أسعار تموين السيارات من سولار وطعام ورسوم، وهو ما دفعهم إلى الدفاع عن "أكل عيشهم " خاصة فى موسم صيد السردين لأنه من المواسم التى تفرج على صاحب المركب والصياد.
وقال المهندس صلاح جمعة رئيس فرع الثروة السمكية بدمياط، إن دمياط تمتلك 60 % من أسطول الصيد المصرى بما يقارب 1000 مركب صيد من بينها 18 مركب "شنشلة" تعمل فى صيد الأسماك المهاجرة من بينها صيد السردين وهذه الفترة تواكب فترة صيد السردين، مضيفا أن هيئة الثرو السمكية تتعامل مع البحر الأبيض المتوسط كمنطقة صيد واحدة ولا يتم تقسيم المناطق تحت أى مسمى، وأنه تم السماح لعدد 26 مركب صيد بالدخول إلى سواحل دمياط من بينها 7 مراكب "شنشلة" فقط لأننا نهدف إلى توفير الأسماك لمحدودى الدخل ومنع احتكار الصيد لأنه يؤدى إلى الإخلال بالأمن الغذائى والأضرار بالموطن.
وأشار جمعة إلى أن منع دخول مراكب صيد إلى سواحل دمياط سيقابله منع مراكب دمياط من السروح من الموانئ الأخرى.
واستطرد جمعة أنه تم تشكيل لجنة من الثروة السمكية وحرس الحدود ومكتب مخابرات الحدود لاحتواء الأزمة وتوضيح الصورة للصيادين، وتم الاتفاق معهم على الخروج والعمل بشرط عدم زيادة أعداد مراكب الشنشلة القادمة من الخارج عن 8 مراكب فقط لصالح أبناء دمياط.
"اليوم السابع"
وأكد على المرشدى شيخ الصيادين بعزبة البرج أن سواحل محافظة #دمياط تعانى ندرة الأسماك، وأن تكالب مراكب الصيد على سواحل عزبة البرج و#رأس_البر يؤثر على عمل أبناء المحافظة بسبب ندرة الأسماك بهذه السواحل، بالإضافة إلى زيادة أسعار تموين السيارات خاصة السولار.
وأضاف محمد عبيد رئيس رابطة الدفاع عن الصيادين أن السبب فى هذه الأزمة هى كثرة الأعباء على كاهل صاحب المركب بعد زيادة أسعار تموين السيارات من سولار وطعام ورسوم، وهو ما دفعهم إلى الدفاع عن "أكل عيشهم " خاصة فى موسم صيد السردين لأنه من المواسم التى تفرج على صاحب المركب والصياد.
وقال المهندس صلاح جمعة رئيس فرع الثروة السمكية بدمياط، إن دمياط تمتلك 60 % من أسطول الصيد المصرى بما يقارب 1000 مركب صيد من بينها 18 مركب "شنشلة" تعمل فى صيد الأسماك المهاجرة من بينها صيد السردين وهذه الفترة تواكب فترة صيد السردين، مضيفا أن هيئة الثرو السمكية تتعامل مع البحر الأبيض المتوسط كمنطقة صيد واحدة ولا يتم تقسيم المناطق تحت أى مسمى، وأنه تم السماح لعدد 26 مركب صيد بالدخول إلى سواحل دمياط من بينها 7 مراكب "شنشلة" فقط لأننا نهدف إلى توفير الأسماك لمحدودى الدخل ومنع احتكار الصيد لأنه يؤدى إلى الإخلال بالأمن الغذائى والأضرار بالموطن.
وأشار جمعة إلى أن منع دخول مراكب صيد إلى سواحل دمياط سيقابله منع مراكب دمياط من السروح من الموانئ الأخرى.
واستطرد جمعة أنه تم تشكيل لجنة من الثروة السمكية وحرس الحدود ومكتب مخابرات الحدود لاحتواء الأزمة وتوضيح الصورة للصيادين، وتم الاتفاق معهم على الخروج والعمل بشرط عدم زيادة أعداد مراكب الشنشلة القادمة من الخارج عن 8 مراكب فقط لصالح أبناء دمياط.
"اليوم السابع"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...