أكد الدكتور محمد عبد المطلب، وزير الموارد المائية والرى، أنه تلقى مؤخّرًا دراسة كاملة من رئيس هيئة حماية الشواطئ حول إمكانية التوسع فى تنفيذ مشروعات كثيفة العمالة من خلال مشروعات الهيئة التى تنفذها، خاصة أن الهيئة نجحت منذ إنشائها فى اكتساب أراض كثيرة نتيجة لمشروعات الحماية التى قامت بتنفيذها، وتعود ملكيتها للمحافظة التى يتم تنفيذ المشروع فيها.
وأضاف عبد المطلب فى تصريحاتٍ خاصة، أن المقترح يرى أنه لا مانع من استغلال المساحة المكتسبة من تنفيذ مشروع تدعيم المنطقة غرب اللسان بمحافظة دمياط، التى تُقَدَّر بنحو 20 ألف متر مربع، عن طريق تأجيرها للشباب المقيمين بالمنطقة لاستثمارها فى الألعاب الترفيهية الشاطئية وخدمات المصطافين، وزوار اللسان، لحساب الهيئة.
وأشار إلى أن مشروعات هيئة حماية الشواطئ من المشروعات القومية التى لاغنى عنها، ويجب دعمها حيث تحقق حماية العديد من المنشآت والمشروعات الاقتصادية والاستثمارية المهمة المقامة على السواحل البحرية مثل محطات الكهرباء والمنشآت العسكرية والأثرية، والطرق بالإضافة للمناطق السكنية الساحلية.
وأوضح أن المشروعات تساعد أيضا على اكتساب أراضٍ جديدة داخل البحر نتيجة تنفيذ مشروعات الحماية، كما حدث بشواطئ بلطيم ورأس البر والعريش وبورسعيد، وغيرها حيث تعود إلى المحافظات الساحلية التابعة، التى تقوم باستغلالها فى مشروعات اقتصادية وسياحية وسكنية وترفيهية تدر على المحافظة عائداً مادياً كبيراً يقدر بمليارات الجنيهات.
"اليوم السابع"
وأضاف عبد المطلب فى تصريحاتٍ خاصة، أن المقترح يرى أنه لا مانع من استغلال المساحة المكتسبة من تنفيذ مشروع تدعيم المنطقة غرب اللسان بمحافظة دمياط، التى تُقَدَّر بنحو 20 ألف متر مربع، عن طريق تأجيرها للشباب المقيمين بالمنطقة لاستثمارها فى الألعاب الترفيهية الشاطئية وخدمات المصطافين، وزوار اللسان، لحساب الهيئة.
وأشار إلى أن مشروعات هيئة حماية الشواطئ من المشروعات القومية التى لاغنى عنها، ويجب دعمها حيث تحقق حماية العديد من المنشآت والمشروعات الاقتصادية والاستثمارية المهمة المقامة على السواحل البحرية مثل محطات الكهرباء والمنشآت العسكرية والأثرية، والطرق بالإضافة للمناطق السكنية الساحلية.
وأوضح أن المشروعات تساعد أيضا على اكتساب أراضٍ جديدة داخل البحر نتيجة تنفيذ مشروعات الحماية، كما حدث بشواطئ بلطيم ورأس البر والعريش وبورسعيد، وغيرها حيث تعود إلى المحافظات الساحلية التابعة، التى تقوم باستغلالها فى مشروعات اقتصادية وسياحية وسكنية وترفيهية تدر على المحافظة عائداً مادياً كبيراً يقدر بمليارات الجنيهات.
"اليوم السابع"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...