طالبت حركة "وعى" للتثقيف السياسى بدمياط المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، بسرعة إقالة الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء, وذلك بعد ما وصفته بالفشل الذريع فى حل أزمة انقطاع التيار الكهربائى.
وقال محمد ناجى زاهى، المنسق العام للحركة فى بيان اليوم، إن أزمة الكهرباء عادت من جديد وبقوة أكثر من أى وقت سابق, وإن معظم قرى ومدن مصر ستعيش فى ظلام دامس معظم ساعات النهار، بسبب إضاءة الشوارع بالنهار وقطع التيار الكهربائى ليلا, مما يؤكد أن هناك خللاً فى منظومة الكهرباء, يحاسب عليه الوزير وحده.
وأضاف ناجى أن أزمة الكهرباء فى عهد الوزير الحالى قد فاقت جميع التخيلات، مما خلق غضبا عند الأهالى فى جميع محافظات مصر، مطالبين بإقالته بعد أن أدى انقطاع التيار الكهربائى إلى خسائر مالية، خاصة لأصحاب المصانع والورش، بالإضافة إلى انتشار حالات السرقات بالحقول وحظائر الماشية، فضلاً عن وقوع حوادث مرورية بالطرق التى تربط بين القرى بعضها البعض.
وأشار البيان إلى أن عدد ساعات انقطاع التيار الكهربائى فى قرى مصر والمدن يصل فى بعض الأحيان إلى 6 ساعات متواصلة مع تجديد الانقطاع للتيار فى أوقات مختلفة، كما أن أزمة الكهرباء أدت إلى غلق مصانع وورش وتسببت الأزمة فى توقف محطات مياه الشرب, واضطرار الأهالى لشراء المياه المعدنية, علاوة على إتلاف الأجهزة الكهربائية، مشدداً على أن الخاسر الوحيد فى كل المراحل هو المواطن البسيط.
وقال محمد ناجى زاهى، المنسق العام للحركة فى بيان اليوم، إن أزمة الكهرباء عادت من جديد وبقوة أكثر من أى وقت سابق, وإن معظم قرى ومدن مصر ستعيش فى ظلام دامس معظم ساعات النهار، بسبب إضاءة الشوارع بالنهار وقطع التيار الكهربائى ليلا, مما يؤكد أن هناك خللاً فى منظومة الكهرباء, يحاسب عليه الوزير وحده.
وأضاف ناجى أن أزمة الكهرباء فى عهد الوزير الحالى قد فاقت جميع التخيلات، مما خلق غضبا عند الأهالى فى جميع محافظات مصر، مطالبين بإقالته بعد أن أدى انقطاع التيار الكهربائى إلى خسائر مالية، خاصة لأصحاب المصانع والورش، بالإضافة إلى انتشار حالات السرقات بالحقول وحظائر الماشية، فضلاً عن وقوع حوادث مرورية بالطرق التى تربط بين القرى بعضها البعض.
وأشار البيان إلى أن عدد ساعات انقطاع التيار الكهربائى فى قرى مصر والمدن يصل فى بعض الأحيان إلى 6 ساعات متواصلة مع تجديد الانقطاع للتيار فى أوقات مختلفة، كما أن أزمة الكهرباء أدت إلى غلق مصانع وورش وتسببت الأزمة فى توقف محطات مياه الشرب, واضطرار الأهالى لشراء المياه المعدنية, علاوة على إتلاف الأجهزة الكهربائية، مشدداً على أن الخاسر الوحيد فى كل المراحل هو المواطن البسيط.
"اليوم السابع"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...